أَبوكَ الذي أضنى حياتَه مُتعبًا لأجلك

أمُّك التي أُنهكت قُواها من أجل سعادتِك

لا تنسَهم مُطلقًا بعدَ زواجِك

لا تَنشغِل عنهم بالرغمِ من كثرةِ أشغالك

اليوم الذي لم تستطع فيه الوصول لزيارتِهم، ارفَع فيه سماعة الهاتف حدِّثهم وكلِّمهم.

سعادتهم تعدل الدُّنيا كلها..

بسْمتهم تُحيي الأملَ والطمأنينةَ في قلبِك.

يكفيك رضًا وسعادةً حينما تسمع من أمك أو أبيك لفظ :”يرضى عنك”.

يا مُحب :رغم زواجِك وسَعيك وانشغالك لا تنسَ حقَّ أهلك.

اترك تعليقاً

Your email address will not be published.

Post comment