نُريد الطالبَ المُتميِّز

قائد الغدِ المرتقب

وصانع الفجر الباسمِ باذن الله.

وأول طريقٍ لذلك غرس الهمةِ العاليةِ نحو المعالي في نفوس الجيلِ الصاعد.

ومن يطلب الحسناءَ لم يغلهِ المهرُ

اترك تعليقاً

Your email address will not be published.

Post comment